الثلاثاء، 30 يوليو 2019

شخصيات وطنية أم عقبات وطنية


لا أفهم الاصرار على ضرورة ادراج هذه الشخصيات ضمن قائمة الحوار رغم أنهم قد بلغوا من الكبر عتيا ، هل يستطيعون تحمل جلسات الحوار الى ساعات الفجر الأولى ، نحن أصغر منهم سنا و قد نعجز عن تحمل مشقة حوا طويل طويل بين فرقاء السياسة في الجزائر للوصول الى حل يخرج البلاد من أزمتها ، فلم الإصرار على اشراك هؤلاء ؟؟؟ و الأدهى أنهم يرفضون المشاركة أصلا ، لنتجاوزهم فالجزائر الجديدة يبنيها الشباب و لا مزيد من الوقت لتضييعه .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق