هو ملازم سابق في الأمن العسكري فر إلى فرنسا بحجة مرافقة زوجته الى العلاج و لم يعد من يومها الجزائر و حتى يتجنب تسليمه إلى الجزائر أسس مع ٤أفراد آخرين تنظيما سماه" جبهة القوى الحية" فحاز صفة لاجئ سياسي .
رحماني الياس من أشد الفارين في الخارج تطرفا يتمنى في حرق الجزائر مثله مثل زيطوط و هشام عبود و غيرهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق