نقلا عن جريدة ليبيا اليوم
تلقت صحيفة ليبيا اليوم بيانا أصدرته جمعية التضامن لحقوق الانسان من خلال( وثائق رسمية ) تبين فيه مسؤلية النظام الجزائري عن قيام سلاح الجو الجزائري ( النقل الجوي ) و شركة الخطوط الجوية الجزائرية برحلات خاصة لدعم عمليات العقيد القذافي منذ منتصف شهر فبراير 2011 م ، الأمر الذي يُعد مخالفة صارخة لقوانين النقل الجوي التي تنص عليها المواثيق الدولية متمثلة في المنظمة الدولية للطيران المدني (ICAO ) و منظمة النقل الجوي الدولية (IATA).
وأرفقت الجمعية جدول يين الرحلات التي قام بها النقل الجوي التابع لسلاح الجو الجزائري في الفترة مابين يوم الجمعة الموافق 18.02.2011 ، و يوم الأحد الموافق 20.02.2011 .
وأكدت التضامن أن الرحلات المذكورة لا تحمل أرقاماً للرحلات،الأمر الذي يشير إلى سرية هذه الرحلات ، وذلك يعتبر مخالفا لقوانين النقل الجوي الدولية .
وأكدت جمعية التضامن على مشاركة تلك الرحلات السرية في نقل مرتزقة، و أنه قد تم استئجار طائرات مدنية من شركات خاصة لنفس الغرض .
وذكرت الجمعية المتخصصة في مجال حقوق الإنسان أن هذه الرحلات كانت بالتزامن مع الفترة التي يشن فيها العقيد القذافي حرب إبادة ضد المواطنين العزل .
و أضافت التضامن أن ملف نظام القذافي في حربه ضد شعبه قد أحيل لمحكمة العدل الدولية لدراسته،و إذا ما ثبتت إدانته في قضايا جرائم حرب ، فإن كل من ساهم في إعانته سوف يتحمل كافة التبعات القضائية و القانونية.
الوثيقة 1
الوثيقة2
تعليق : كما نلاحظ فإن الوثيقتين غير مختومتين و بالتالي لا يمكن التأكد من صحتهما
تلقت صحيفة ليبيا اليوم بيانا أصدرته جمعية التضامن لحقوق الانسان من خلال( وثائق رسمية ) تبين فيه مسؤلية النظام الجزائري عن قيام سلاح الجو الجزائري ( النقل الجوي ) و شركة الخطوط الجوية الجزائرية برحلات خاصة لدعم عمليات العقيد القذافي منذ منتصف شهر فبراير 2011 م ، الأمر الذي يُعد مخالفة صارخة لقوانين النقل الجوي التي تنص عليها المواثيق الدولية متمثلة في المنظمة الدولية للطيران المدني (ICAO ) و منظمة النقل الجوي الدولية (IATA).
وأرفقت الجمعية جدول يين الرحلات التي قام بها النقل الجوي التابع لسلاح الجو الجزائري في الفترة مابين يوم الجمعة الموافق 18.02.2011 ، و يوم الأحد الموافق 20.02.2011 .
وأكدت التضامن أن الرحلات المذكورة لا تحمل أرقاماً للرحلات،الأمر الذي يشير إلى سرية هذه الرحلات ، وذلك يعتبر مخالفا لقوانين النقل الجوي الدولية .
وأكدت جمعية التضامن على مشاركة تلك الرحلات السرية في نقل مرتزقة، و أنه قد تم استئجار طائرات مدنية من شركات خاصة لنفس الغرض .
وذكرت الجمعية المتخصصة في مجال حقوق الإنسان أن هذه الرحلات كانت بالتزامن مع الفترة التي يشن فيها العقيد القذافي حرب إبادة ضد المواطنين العزل .
و أضافت التضامن أن ملف نظام القذافي في حربه ضد شعبه قد أحيل لمحكمة العدل الدولية لدراسته،و إذا ما ثبتت إدانته في قضايا جرائم حرب ، فإن كل من ساهم في إعانته سوف يتحمل كافة التبعات القضائية و القانونية.
الوثيقة 1
الوثيقة2
تعليق : كما نلاحظ فإن الوثيقتين غير مختومتين و بالتالي لا يمكن التأكد من صحتهما
بالتأكيد الجزائر تساعد القذافي
ردحذفقد يكون ذلك صحيحا و قد يكون خاطئا ، الله اعلم لكن تخمينك صائب الى حد بعيد
ردحذف